كل واحد فينا و نوع الكلام لي يأثّر فيه لي يدخل لقلبو و يخلّيه يحكي أما كلامك انتي كالعادة جا موزون مختار بالحرف بالطّرف عارف آش يخلّيني نحكيلك و أش يخلّيني نسكت عليك و كي قتلي توحّشت كتيبتك حرّكت فيّا محبّة سنين و رجّعت وجيعة بعد العامين كاينها بدات من ثانيتين .. توحّشت كتيبتك وراها اش بدلك عليا و طفّى لهفتك ليا و وطّاني في عينيك و خلّا حياتك ظاوية بلا بيّا

أما انت وينك كي كنت مكبشة و نشكيلك لي بعدك حرام و قتلك هات نحطو يدّك في يديّا نحكيلك على الدّنيا على الحاجات لي حبّيتهم و تمنّيت نكمّل بيهم الثينّة ..إيجا نحبّك و بعمري و قلبي نودّك ونزيد نزرع البوسات على خدّك , نعيش عمري معنقتّك متخبية في صدرك و على شهاويك و اللّه ما نردّك .. أيجا نهربو لبلاصة ما يعرفها حد و نكتبلك كلام ما قالو قبلي حد و نحّبك برشا أنواع متاع حب و من حبّك نملى و نفرّغ جيوب و نمشي معاك دروب و دروب و نحلّيو سراب حياتنا و نمليوه ورود  و قدّامك نتعرّى من جلدي و على حبّك ما نتوب

قعدت وين ما ناقف قدّام المراية نقوّي روحي و نقول و ما نحسّش ما نحنّش ما نحبّش . لاعبة دور الثلج بامتياز و حاطّة في قلبي الغلطة ما لازمهاش تتعاود القلب ما لازمش يتحل و السّنة أولى نسيان نجحت فيها أما مازالو السنين يستناو القدام .

لين فاض الكاس و كثر الكلام , جيت نتلفّت نلقا الوحدة عاملة حذايا سياج و النّاس اطيح و تقوم لاهية في نوارها و تتخبّط على زهرها و انتي وحدك شاد جنبي تتبسّملي تخزرلي بعين اللّمعة  على وجهك نور  يدّك ممدودة تقولش ملايكة في حلمة اددّش فيّا تقولش كي غير تعلّمت نبدّل الخطوة خايف نطيح  نتكربس نضيع من يديك و عقدت فيك النواور لي عندي قلت لروحي ما كيفك حد وحدو باش يكمّل معايا الطريق  يخاف عليّا لا ياكلني الغريق و يغار علّيا من نسمة تمسني و لحن غناية في لحظة سكات ضحّكني و لبعيد هزني ..

حبيبي

لأجل ملامح النّهايات السّعيدة , سأتقن التفاؤل ..!

إبتدأنا معا , حيثما كدنا ننتهي العام الفارط ,

حيثما تَرَكَنَا الحب ننتظره بشغف

اوّل ما مسّتني طرف وجيعة رجعت شدّيت الستيلو و كتبت نسيت فترة النّقاهة و الأسباب المعرقلة و نسيت كل شي في لحظة تشربكت الحكاية و حسّيت روحي ما عندي حد يسمعني من غير ما يعاتبني كان الورقة ...

المدّة لي فاتت الكل شطر العباد ماشي في بالهم وليت بلاش قلب و ما نحسّش أوّلهم أنا مصدقة الماسك لي لابستّو و فرحانة و أوّل ما نتفاضى بروحي طرف يتملا قلبي بالخوف و القلق و في نفس الوقت فمّا ناس ماشي في بالهم فرحانة مع شكون مفرّحني يسمّعني موزيكا دافية يحكي معايا بسياسة ما يعاركنيش و مطيّش الوجه الحزين من حياتي مغرّقني في الرّومنسيّة و بين الكلمة و الحرف ياخو بوسة ، صوتو ما يفارقنيش و ساعة ساعة يغدرني بتعنيقة أما يمين البكّوش في صدرو ..

خلّيني نحبّك

خلّيني نضيع في خطوط يدّك فيعروقك في شراين قلبك , نطلع و نهبط مع النّفس متاعك

خلّيني نتنفسك باش إنّجّم نضحك و نضحكك و إيجا نهزّك لدارنا نورّيك لأمّي نقلها هو إلّي نحبّو و باش يهنّنيو هو إلّي باش يلمني من الدّنيا و هو إلّي باش يهنّيك عليّا ز نورّيها خيالك وخيالي ...

خلّيني نحبّك نكتبلك بنقشة يديّا شهور و أعوامو قرون و نملا  باسمك و بحلماتنا وراق الدّنياو حيوك البلاد نحكيلهم على السّوايع و الدّقايق كان لزم الثّواني إلّي عشتهم معاكو